Home
Archive for
أبريل 2013
رسالة طمأنينة لكل اعضاء GlobalAdMart
شركة جلوبال هى شركة رائدة فى مجال الدعاية والاعلان وقد لاحظ الكل فى الفترة الاخيرة
انتشرها بصورة كبيرة على المستوى الاقليمى والعالمى ولذلك تتعرض الشركة لهجوم شرس وانتم بنية هذه الشركة لماذا كل هذا التذمر والاهانة للشركة
فنحن نعلم جيدا اننا مررنا بمثل هذه الظروف وتجاوزناها
بفضل الله وبفضلكم معنا لذلك يجب على الجميع التحلى بقليل من الصبر والحكمة
بفضل الله وبفضلكم معنا لذلك يجب على الجميع التحلى بقليل من الصبر والحكمة
لان هذا التشهير والمبالغة يضر الشركة مستقبلا وبالتالى سيؤثر
علينا جميعا
نشكركم
علينا جميعا
نشكركم
مهارات حضور الاجتماعات
كثيرة تلك الاجتماعات التي نُشارك فيها، ونشعر بعدَ الخروج منها بأنَّها كانت مضيعةً للوقت، عديمةَ الجدوى، لم تحقِّق شيئًا، ويمكن الحاضرين تجنُّبُ ذلك عبرَ الاهتمام الجيِّد، والإعداد المسبَق، والتفاعل الإيجابي داخلَ الاجتماع، وبيْن يديك جملةٌ من الخطوات التي متى الْتزمتَها كانت عونًا لك - بإذن الله تعالى - على حضور فعَّال، ومشاركة إيجابية.
الخطوة الأولى: خطِّط لحضور الاجتماع، وأعِدَّ له قبل بدئِه، ولعلَّ من أبرز ما يحقِّق ذلك:
1- أكِّدْ حضورَك الاجتماع.
2- تعرَّف على هدف الاجتماع، والنتائج النهائيَّة المتوقَّع تحقيقُها منه، واسعَ إلى الحصول على المعلومات اللازمة عنه.
3- تعرَّف على دَوْرك في الاجتماع، وأعدَّ مسبقًا ما هو مطلوب منك.
4- اقرأْ جدول الأعمال وملخَّصات الأوراق، وسجِّل ملحوظاتِك عليها، وأعطِ اهتمامًا خاصًّا للبنود التي لها صِلة مباشرة بك.
5- خطِّط للإسهامات التي يمكن أن تُقدِّمها للاجتماع.
6- اصطحبْ معك المعلوماتِ والبيانات ذات العَلاقة بموضوعات الاجتماع.
7- تعرَّف على زمان الاجتماع ومكانه.
الخطوة الثانية: كن متفاعلاً وإيجابيًّا أثناءَ الاجتماع، ولعلَّ من أبرز ما يُعين على تحقيق ذلك:
1- احضرْ مبكِّرًا إلى مكان الاجتماع.
2- ركِّز الانتباهَ للمتحدِّث، واستمعْ له بعمق، واحذَرْ من مقاطعته، أو تقويم رأيه أثناءَ تحدُّثِه، وحين تتوارد عليك الخواطرُ والأفكار فدَوِّنْها، حتى تتاحَ لك الفرصة المناسبة لعرضها.
3- تحكَّم بمشاعرِك، وكن موضوعيًّا في طرْحك، وحين تقوم بنَقْد فكرة أو التحفُّظ على رأي، فاجعلْ ذلك متجهًا إلى صُلْب الفكرة، لا إلى مَن يتبنَّاها.
4- كن هادئًا متأملاً، ولا تتحدَّث إلا عندما تشعر بأنَّ لديك إسهامًا مفيدًا، أو حين تريد أن تستوضح أمرًا، أو يُطلب منك إبداءُ الرأي.
5- لا تُشتِّت نفسك والآخرين، والْتزم بوَحْدة الحوار، وبتركيز حديثِك حولَ الموضوع المطروح للنِّقاش، وعدم الخروج عنه حتى يتمَّ الانتهاء منه.
6- لا تسيطر على جوِّ النِّقاش، وشجِّع الآخرين على أن يتحدَّثوا بعمق وحرية.
7- الْتزمْ بالقواعد الإجرائية المنظَّمة للاجتماع، ودعِّم السلوكَ المنضبط، واحْذر من أن تُثير المشكلات لرئيسه.
8- دوِّن ملحوظاتِك حولَ القرارات والتوصيات، وإسنادات العمل التنفيذيَّة التي تتعلَّق بك.
الخطوة الثالثة: اقرأْ محضرَ الاجتماع، وبادِرْ إلى وضْع خطَّة تمكنك من تنفيذ ما طُلِب منك.
مهارات إدارة الآخرين
احترمْ ذوات الآخرين وقدِّرْهم، واجعلهم يشعرون بكرامتهم، وبالرِّضا الداخلي عن أنفسهم في عَملِهم معك، وقُمْ بعمل أشياءَ تُظهر لهم أنك تُقدِّرهم كأفراد لذواتهم.
1- عزِّز تقديرك للآخرين بالثناء عليهم بصِدق في الحالات الإيجابيَّة.
2- حافِظ على كرامة الآخرين، ولا تخدش مشاعرهم.
3- أصْغِ بتركيز للآخرين، وأحْسِن الاستماع إليهم، وتجنَّب مقاطعتهم، وأعطِهم الوقت الكافي لإكمال حديثهم.
4- اهتمَّ بالآخرين وحفِّزْهم.
5- كن حريصًا على تعميق رُوح المبادرة لَدَى الآخرين، وإكثارهم من طرْح الاقتراحات البنَّاءة.
6- تعرَّف على جهود الآخرين وقُدراتهم، وثَمِّن ذلك لهم، وراعِ الفروقاتِ الفرديةَ فيما بينهم.
7- ركِّز على النتائج، وأعطِ الآخرين حريتَهم في اختيار الآلية المناسبة لعملهم.
8- ثِق بالآخرين وفوِّضهم - قدرَ الإمكان - في إنجاز المهام، وحلِّ المشكلات، واعرضْ مساعدتك عليهم، وقُمْ بتزويدهم بالموارد والمعلومات اللاَّزمة لنجاحهم في عملهم.
9- تحلَّ بالصِّفات التي تريد من الآخرين أن يَظهروا بها؛ إذِ القدوة الحََسَنة أفضلُ وسيلة يستعملها الشخصُ لامتلاك الآخرين، والتأثير عليهم.
10- اترك وقتًا للمَرَح مع الآخرين، ولا تتعاملْ معهم بصرامة أكثرَ من اللازم.
11- تعامل مع اختلاف عطاء الآخرين وتنوُّع قدراتهم، وعدم توازي جديتهم وشعورهم بالمسؤولية تُجاهَ المهام المطلوبة بأمانة وعدْل.
12- وجِّهِ الآخرين وبصِّرهم بنقاط ضعْفهم، وأشرِكْهم في اتِّخاذ القرارات التي تمسُّهم، واحرصْ على تدريبهم والرُّقي بهم.
13- واصلِ الآخرين واستمرَّ في الاتصال بهم؛ لتشعرَهم بأنك تودُّهم وتهتمُّ بعملهم.
14- أظهِرِ احتياجك للآخرين، وقُم بمشاورتهم، وطلب مساندتهم.
2- حافِظ على كرامة الآخرين، ولا تخدش مشاعرهم.
3- أصْغِ بتركيز للآخرين، وأحْسِن الاستماع إليهم، وتجنَّب مقاطعتهم، وأعطِهم الوقت الكافي لإكمال حديثهم.
4- اهتمَّ بالآخرين وحفِّزْهم.
5- كن حريصًا على تعميق رُوح المبادرة لَدَى الآخرين، وإكثارهم من طرْح الاقتراحات البنَّاءة.
6- تعرَّف على جهود الآخرين وقُدراتهم، وثَمِّن ذلك لهم، وراعِ الفروقاتِ الفرديةَ فيما بينهم.
7- ركِّز على النتائج، وأعطِ الآخرين حريتَهم في اختيار الآلية المناسبة لعملهم.
8- ثِق بالآخرين وفوِّضهم - قدرَ الإمكان - في إنجاز المهام، وحلِّ المشكلات، واعرضْ مساعدتك عليهم، وقُمْ بتزويدهم بالموارد والمعلومات اللاَّزمة لنجاحهم في عملهم.
9- تحلَّ بالصِّفات التي تريد من الآخرين أن يَظهروا بها؛ إذِ القدوة الحََسَنة أفضلُ وسيلة يستعملها الشخصُ لامتلاك الآخرين، والتأثير عليهم.
10- اترك وقتًا للمَرَح مع الآخرين، ولا تتعاملْ معهم بصرامة أكثرَ من اللازم.
11- تعامل مع اختلاف عطاء الآخرين وتنوُّع قدراتهم، وعدم توازي جديتهم وشعورهم بالمسؤولية تُجاهَ المهام المطلوبة بأمانة وعدْل.
12- وجِّهِ الآخرين وبصِّرهم بنقاط ضعْفهم، وأشرِكْهم في اتِّخاذ القرارات التي تمسُّهم، واحرصْ على تدريبهم والرُّقي بهم.
13- واصلِ الآخرين واستمرَّ في الاتصال بهم؛ لتشعرَهم بأنك تودُّهم وتهتمُّ بعملهم.
14- أظهِرِ احتياجك للآخرين، وقُم بمشاورتهم، وطلب مساندتهم.
مهارات الاتصال الفعال
نجاح المرء في الحياة مرهونٌ بقدرته على الاتِّصال الفعَّال؛ إذ أثبتتِ الدراسات أنَّ 85 % من النجاح يُعزَى إلى مهارات الاتصال، و15 % منه فقط تعزى إلى إتقان مهارات العمل، ولكي نتواصلَ مع الآخرين ببراعة لا بدَّ لنا من إتقان أساسيات التواصُل، والقيام ببناء المكوِّن الرئيس للاتصال الفعَّال، وهو كسْب المصداقية والثِّقة لدَى الآخرين، إذ لن يتواصلَ المستمع أبدًا مع المتكلم إذا لم يَثقْ به، ويعتقد أنَّ لكلامه مصداقية، ولن يكون الشخص ناجحًا في حديثه حتى يستطيعَ باستمرار بناءَ الثقة والمصداقية بما يقول، ولعلَّ من أبرز مهارات الاتصال التي تعطيك قوةً في هذا المجال ما يلي:
1- تعرَّف على مكونات الرسالة الكلامية:
توجد ثلاثةُ عناصرَ نتواصل بها حين نتكلم: عنصر لفظي، وهو: الكلمات التي نقولها، وعنصر صوتي، وهو: رنين الصوت وحماسته وبروزه، وعنصر بصري، وهو: سِيمَا الوجه وحَرَكة الجسم، ولا بدَّ من انسجام هذه الثلاثة العناصر وتكاملها؛ إذ يعدُّ التناقض بينها الحاجزَ الأكبر دون وقوع الاتصال الفعال، وهذه العناصر حين تتلاحم يتساوى وزنُها في إعطاء المصداقية والثِّقة، لكن حين تتناقض فيما بينها، فإنَّ العنصر اللفظي يأخذ فقط من الثِّقة والمصداقية: 7 %، والعنصر الصوتي: 38 %، والعنصر البصري: 55 %.
2- خاطِبْ العاطفة أولاً:
تعدُّ العاطفة حارسةَ بوَّابة الذِّهْن؛ إذ يقتنع جُلُّ الناس بعواطفهم، ويبررون بعقولهم، والاتصال الفعال يعني ارتباطَ المتكلم مع المستمع على مستوى عاطفي، وليس فقط على مستوى فِكري، فاحرصْ على أن تتواصلَ مع الآخرين بالبُعد العاطفي وإثارة المشاعِر، الذي يمكنك القيامَ به عبرَ الجاذبية الشخصية، والارتكاز على عناصر الاتصال الصوتيَّة والبصرية.
3- اتصل بالعين:
نظرتك الحانية حين تتحدَّث إلى المستمع شعاعٌ يُبهِج قلبه، ويُشعره بالألفة والارتياح والمشاركة، ويجعله يحسُّ بأنك تتحدَّث إليه مباشرة، فركزْ نظرك إليه وقتًا كافيًا قبل أن تصرفَه - إن كنت محتاجًا إلى ذلك - وواصل نظرَك بصِدق وثبات عند المحادثة.
وتوجيه النظر إلى قُرْب العينين أمرٌ مقبول، والأفضل أن يتمَّ التركيز على إحدى العينين، وحين تشعر بالانزعاج من شخصٍ ما، ركِّزْ نظرك على أنفه أو جبينه؛ فإنَّ ذلك سيشعره بأنَّ لديك تواصلاً فعَّالاً بالعين، وفي المقابل لن تشعر بأنك على اتصال معه على الإطلاق.
وإذا كنت تتحدَّث إلى مجموعة، فقُمْ في بداية حديثك بإجراء مسْح عيني لمدة قصيرة لجميع الحاضرين، ثم بعدَ ذلك ابدأ بالاتصال العيني مع كلِّ فرد على حِدَة، ولا تنسَ الأشخاص الذين يقعون في الحافَّات البعيدة.
4- قف منتصبًا:
تعلَّم أن تقف منتصبًا، مع مَيْل قليل بكافَّة جسمك إلى الأمام، وأن تتحرَّك بصورة طبيعيَّة، فذلك سيعطيك مظهرَ الثقة الكاملة بالنفس، وإيَّاك أن تنكمش وتكون في حالة انحناء، أو ترجع جُزْأك الأعلى إلى الخَلْف، أو تعتمد على إحدى رجليك؛ لأنَّ ذلك سيجعلك تبدو مترددًا، وفي حالة متوتِّرة، كما عليك ألاَّ تتكئ على جدار، وألاَّ تضع رِجلاً على رجل؛ إذ يُعطي ذلك انطباعًا غير جيِّد عنك، ويؤثِّر على وضعية جسمك، ومن الأفضل أن تقوم بالمبالغة بإشاراتك الإيجابيَّة نحوَ المتلقي، ولا تقلق من ذلك؛ لأنَّك مهما بالغتَ فستكون في حالة قريبة من الحالة الطبيعيَّة، ويحسن أن تتحرَّك دائمًا بوعي ضمن مستوى طاقتك الطبيعيَّة؛ لأنَّ الحركة الدائمة تعكس الثِّقةَ بالنفس، وتقوِّي الطاقة، وتُدخل لمسةَ تنويع في طريقة الاتصال.
ويُفضَّل أن تجعل يديك بجانبيك عندما لا تُريد تأكيدَ الكلام عبرَ حركاتك، وعندما تريد ذلك إرادةً نابعةً من الحماسة الطبيعية، فإنَّ ذلك سيحدث عفويًّا، لكن ذلك لا يمكن أن يحدث بحال حينما تكون يداك ضحيَّة إشارات عصبية بشكل مستمرٍّ؛ ولذا فمِن المستحسن أن تتعرَّف على حركاتك حين تتكلَّم، وبخاصَّة حين تكون مضطربًا أو في حالة عصبية؛ ليعينَك ذلك على التخلُّص منها.
5- تبسَّم:
ما يدركه الآخرون من خلال الظاهِرِ عنك هو الحقيقةُ بالنسبة لهم، فكن مبتهجًا محافظًا على ابتسامتك، واجعل ملامحَك وتعابيرَ وجهك طبيعيَّة حين تتكلم، فإنَّ ذلك يُعزِّز من قدراتك على التأثير، ودَعِ النظرات الحادَّة والجدية الزائدة في اتصالك، فإنَّ ذلك سيجعل منك متصلاً متميزًا، وسيعتقد الناس بأنَّك قريب منهم، ومحبوب لهم، وعندها سينفتحون على أفكارك ويحترمونها، وسيتحمَّلون مخالفتك، ويقبلون منك ما لا يقبلون من غيرك؛ ولذا فمِن المهمِّ أن تتدرب على البسمة الودود السهلة، من خلال الممارسة، ورَفْع عَظْمَي الفَكِّ، وتحريك عضلات الوجه، مع ضرورة تذكُّر أنَّ الابتسامة الحقيقيَّة هي دائمًا تلك التي تنبع من داخلك.
6- جمِّل مظهرك:
للمظهر الحسن دورٌ رئيس، وتأثير أكبر ممَّا نعتقد في إحداث انطباع جيِّد عنا حين نتواصل مع الآخرين، وهذا ما يُحتِّم علينا إدراكَ أثر المظهر في نجاح عملية الاتصال، ولا توجد وصفَاتٌ صحيحة أو خاطئة للمظهر الحسن، ولكن هناك طريقة ملائِمة للنَّفْس والبيئة، فإذا شعر المتكلِّم بالانزعاج وعدم الراحة بسبب مظهرِه، فلن يستطيعَ الاتصال مع الآخر بشكل فعَّال، وإذا لم يكن مظهره محقِّقًا لتوقعات المستمع، ومراعيًا لمتطلبات المكانِ والزمان، والحالة القائمة، والوضعية الاجتماعيَّة، فسيحول ذلك بالتأكيد دونَ نجاح عملية الاتِّصال.
ومن الأهمية بمكان: العنايةُ أكثر بمظهر الوجه والرأس؛ لأنَّها المنطقة التي ينظر إليها الناسُ غالبَ الوقت، والعناية أكثر بالمظهر في أوَّل عملية اتصال يتمُّ إجراؤها مع آخر؛ نظرًا لكون الانطباع الجيِّد الذي من الممكن ترْكُه من خلالها لا يمكن تَكْراره، ولا الحصول على فرصة ثانية لعمله مرَّة أخرى.
7- استثمر صوتك:
الصوت هو الوسيلة الرئيسة التي تحمل رسائِلَنا للآخرين؛ ولذا فهو ثروة ضخمة، ورأس مال رابِح، متى ما كان جذَّابًا لطيفًا، واستُعْمِل بطريقة ثرية ملائمة، إذ ليس هناك مِن سهم يمكنه النَّفاذ إلى القلْب كالصوت العَذْب، فأثره أكبر ممَّا نعتقد، فهو الذي يُعطي المتلقِّي فكرةً عن مزاج المُلْقِي الحقيقي، ومدى قناعته بما يقول، ونغمة الصوت ورنينه تشكِّل 84 % من الثقة والمصداقية عندما لا يتمُّ التمكُّن من رؤية الملقي، ويتم الاكتفاء بسَماع صوته فقط، فأبرِزْ وتيرةَ صوتك، ونوِّعه، وتحكَّم في نغمته، وضمِّنْه ابتسامتك، وكرِّر بعض الجمل، وأكِّد بعض المقاطع المهمَّة بتغيير نمط الصَّوْت، ولا تكن حبيسَ أنماطك الصوتية، ولا تجعلْ صوتك حاجزًا دون تأثيرك وحيوية أفكارك، وابتعدْ عن القراءة من ورق حين تُلْقي، بل حدِّد أفكارك الرئيسة، وتكلَّم عنها؛ لتخرجَ عن الرتابة، وتُجبر ذِهنك على اختيار الكلمات المنتقاة آنيًّا؛ ليجعل ذلك صوتك مليئًا بالحيوية، والحركة باستمرار.
8- حسِّن لغتك:
نَمِّ لُغتك، وارقَ بمستوى حديثك، من خلال استعمال كلمات مباشِرة، ولغة واضحة وملائمة، وتعلَّم باستمرار مفرداتٍ جديدة، وتجنَّب المصطلحات واللغة الخاصَّة مع مَن لا يفهمها، وأثناء كلامك قُمْ بإدخال وقفات طبيعيَّة، وابتعدْ عن إيراد الكلمات والأساليب والأصوات غير المفهومة، التي تُقلِّل من قيمة الكلام، وتقف عائقًا دون حدوث اتصال فعَّال.
9- اجعل مستمعك مهتمًّا بحديثك:
حافِظْ على تفاعل مستمعك واهتمامه بحديثك، ولا تَكتفِ بإشراكه في الجانب الفِكري فقط، بل اجعلْه يقع تحتَ تأثير المؤثِّرات المختلفة، حتى تتمكنَ من تحريك المشاعر والعقول معًا؛ لأنَّ المستمع كلَّما كان منهمكًا معك أكثر، ومشاركًا بصورة أكبر، كلَّما زادتْ فُرَصُك في إقناعه والتأثير عليه.
ولذا فلا بدَّ من تجنُّب ما يعوق المحافظةَ على ذلك، والحِرْص على القيام بتطبيق مهارات تجذب المستمع، وتجعل رُوحَ التفاعل تسري في نفسه، من مثل إيراد القصص والأمثلة والأشعار، وطَرْح الأسئلة والألْغاز والطُّرَف، والقيام بحركات هادفة وجذَّابة، وإشراك المستمع ببعض الأنشطة، وطلب رفْع الأيدي حين الموافقة أو المخالفة، واستخدام بعضِ وسائل العَرْض، واستثمار الصوت، وتعزيز عملية الاتصال بالعَيْن، ونحو ذلك من الأمور التي تُبقي مستمعك دومًا في حديثك.
10- كن مرحًا:
يُحبُّ الناس الفُكاهة، ويتعلَّمون أكثرَ من خلالها، ويزداد ارتباطُهم بالشخص المَرِح، وتتنافى ثقتهم وتعاطفهم معه، وقَبولهم لأفكاره أكثرَ مما لو قام بطَرحها بطريقة جادَّة، فابتعدْ عن جفاف الأحاسيس، وزِدْ من مرحك، وابذلْ جهدًا واعيًا؛ لتجعل مَن تتواصل معه يستمتع بحديثك، ويقضي وقتًا جميلاً معك.
ومن أبرز ما يُعينك على ذلك: تعبيراتُ وجهك المبتسمة، وإيرادُ بعض القصص والمواقف الطريفة، ذات الصِّلة بالمستمعين وموضوع الحديث، قيامك بالاستفادة من تعليقات الآخرين في إدْخال جوِّ الطُّرْفة والمَرَح على حديثك.
11- دع الافتعال:
كن طبيعيًّا، صادقًا مع نفسك، عفويًّا، هادئًا، سامحًا لمشاعرك بالظهور، متحدثًا من أعماقك، مبتعدًا عن اصطناع المواقف، وافتعال العبارات، فذلك سيُشعر مستمعيك بالبهجة، ويجعلهم يعتقدون بأنَّهم يتواصلون مع شخصية غير متكلِّفة.
12- اضبط أحاسيسك:
قد يصدر من مستمعك ما يستفزُّك، فعندها دَعِ الغضب، واضبطْ أحاسيسك، وسيطر على انفعالاتك، وإيَّاك أن تفقدَ القدرة على التركيز في تفكيرك، فإنَّ ذلك سيدمِّر تواصلَك، ويفقدك الإيجابية وامتلاك رُوحِ المبادرة، والسيطرة على انفعالاتك، ويَحُول دون نُضْج طرْحك وتميُّز حديثك.
Message Board
Dear GlobalAdMart Users,
Be aware of unauthorized Epin Distributors.
It's being reported by some Victims being contacted by Fake Epins Suppliers for GlobalAdMart claiming themselves as official representative for the region.
GlobalAdMart donot have any such representatives of Company in any Region. GlobalAdMart has not authorized till date anyone as Regional Representative, please inform us for such act at support@globaladmart.com
We hereby inform all GlobalAdMart users to be aware of such People if anyone loose any money company is not reponsible.
Note :- There won't be any email or profiles update anymore, so please be careful while signing up new users.
Thanks
| Team | GlobalAdMart |
Dear GlobalAdMart Users,
eWallet funds will be moved on Friday.
Thanks
| Team | GlobalAdMart |
1 - يتم تزوير ارقام التسجيل من بعض الاشخاص الذين يدعون انهم ممثلين لشركة جلوبال والشركة ليس لها اى علاقة بهولاء الاشخاص
2- لن يتم تغير اى بيانات شخصية او اجراء اى تعديل على الملف الشخصى بعد الان لذلك توخى الحذر عند تسجيل اعضاء جدد
3- سيتم تحويل المبلغ الذى بداخل محفظة الاعلانات يوم الجمعة
أهم أسباب النجاح والتفوق
أتود أن تتعرف على أهم أسباب النجاح والتفوق؟ أتود أن تحقق النجاح في حياتك؟ تعبت من الفشل وتبحث عن أسباب حقيقية للنجاح؟
هذه أهم أسباب النجاح والتفوق التي بتطبيقها تستطيع أن تحقق أحلامك وأهدافك الخاصة وتصل إلى مرادك بإذن الله، أترككم معها :
التوكل على الله
أول
أسباب النجاح،عند القيام بأي شيء أو عند التخطيط لأمر ما لا بد من التوكل
على الله عز وجل، بتسليم الأمر لله وقبول النتائج كيفما كانت، ولا بد من
إخلاص النية لله عز وجل وكذلك تقوية الرابطة بالله وحسن طاعته.
الدوافع
ثاني
أسباب النجاح، وهي تلك القوة العجيبة التي تجعلك تفعل المستحيل من أجل
الوصول إلى أهدافك وتحقيق مآربك، مثال على ذلك : عندما تهدد حياتك خطر ما
فإنه في تلك اللحظة يتولد لديك دافع قوي لتناظل من أجل البقاء على قيض
الحياة والإبتعاد عن الخطر، أو قد يكون الدافع هو الفقر الذي يجعلك تعمل
وتكد لأجل تحسين الوضع المالي، أو الدفاع عن شخص مظلوم، لذلك فتخيل دافع
حقيقي أمر هام وسبب رئيسي وأهم خطوة نحو النجاح.
المهارة
ثالث
أسباب النجاح وهي المهارة وتتعلق بالمعرفة، فبقدر معرفتك تكون درجة مهارتك
في فعل الشيء، والمهارة هي القدرة التي تمكنك من معرفة الطرق والأساليب
لعمل أمر ما وبأفضل طريقة ممكنة ، ويمكن تنمية المهارة من خلال التعلم
واكتساب أفكار ومعارف جديدة في الميدان الذي تريد أن تبرع فيه وتتميز.
تخيل الأهداف والأحلام
رابع
أسباب النجاح، عند تحديد أهداف معينة تود تحقيقها، وحتى تولد الدافع الذي
سيمكنك من النجاح وتولد الطاقة التي ستجعلك تناظل من أجل هدفك، عليك أن
تتخيل هدفك، عليك أن تبني تصورا عن شكل هدفك وكيف ستكون عند تحقيقه، فمثلا
إن أردت نيل شهادة الدكتورة، تخيل نفسك وأنت قد نجحت في نيل شهادتك وتخيل
الفرحة والبهجة وهي تملؤ قلبك وتخيل فرحة أهلك بك واحترام الناس وتقديرهم
لمجهودك.
التخطيط ووضع الإستراتيجيات
آخر
أسباب النجاح، إن النجاح في مسألة ما تتطلب منا القيام بالتخطيط الجيد،
وذلك بعد معرفة قدراتنا ومهاراتنا وتحديد أهدافنا، وسأتطرق بإذن الله إلا
هذا الموضوع وسأقدم لكم أفضل الطرق للتخطيط في الموضوع القادم، والتخطيط
يتطلب أن تتوفر فينا مجموعة من الأمور، من أهمها الإلتزام والمثابرة، فعند
وضع خطة عليك أن تلتزم بما جاء فيها ولا تؤجل أي عمل، وكذلك القدرة على
الصبر والتحمل وعدم الإستسلام في حالة الفشل بل يجب إدراك نقط الضعف
وتصحيحها.
كيف تكتسب مهارة الإقناع ؟
كيف تكتسب مهارة الإقناع ؟
الإقناع : هو حثّ الآخرين على فهم وتأييد وجهة نظرك ، وكسبهم الى جانبك ، فيما تحاول نقله اليهم من معلومات ،أو حقائق.
لكي يكون الإقناع مؤثراً حقا يجب توافر ثلاثة عناصر : الثقة , المنطق, العاطفة.
الثقة : بمعني أن تزرع الثقة فيما تقول في نفسية الطرف الاخر عن طريق لغة الجسد وهيئة ونغمة الصوت والاستعداد الشخصي .
و أن تكون واثقاً تماما في صحة ما تريد الإقناع به.. و أن تتأكد بأن كافة نقاطك مدعمّه حتّى تُجيب على كافة الاستفسارات بثبات و عقلانية.
المنطق : اعرض وجهة نظرك بطريقة منطقية لا مراء فيها . و اجعل حديثك متناسق و منظّم و نقاطك متسلسلة ..تصل بشكل سهل و مفهوم.
العاطفة : حرك المشاعر في الشخص الاخر ..أقنع الشخص الاخر بأن لديك هدفاً واحدا وهو مساعدته .
وإليك بعض الخطوات التي قد تعينك على امتلاك مهارة إقناع الطرف الآخر بحيث تستطيع اقناعه بوجهة نظرك دون ان تسبب له جرحا او إحراجا :
1. ابدأ حديثك بالثناء علي الطرف الآخر وإظهار ثقتك في قدراته .
2. لابد أن تكون مقتنعا جدا من الفكرة التي تسعى لنشرها .و معرفة موضوع النقاش معرفة دقيقة.
3. ابدأ بنقاط الاتفاق وابتعد عن نطاق الخلاف .
4. استخدم
ألفاظ الربط للانتقال من فكرة الى اخرى و على سبيل المثال : بما أن ، إذن ،
وحينما يكون ،بناء عليه،بالمقارنة،و يترتب على ذلك .. الخ ، فهذه الألفاظ
تساهم في تأكيد معنى أو تضيف اليه جديدا أو توضح نتيجة..
5. ترك الجدل العقيم الذي يقود إلى الخصام .(لا تجادل)
6. اعتماد الموضوعية في النقاش.
7. التركيز على الأفكار الجوهرية في الموضوع و امتلاك حجج دامغة و براهين لاستمالة أفكار المخاطب .
8. انتق عباراتك،و اختر كلماتك،و هذّب ألفاظك .
(و لو كنت فظا غليظ القلب لانفضوا من حولك )قرآن كريم.
وإلا فالصمت خير لك لكي لاتندم على كلمات قد قلتها لحظة غضب.
9. اختيار العبارة اللينة الهينة ، والابتعاد عن الشدة الإرهاب والضغوط وفرض الرأي.
( ماكان الرفق في شيء إلا زانه) .
10. استخدم لغة الجسد بان تقبل على محدثك و لا تصرف نظرك عنه أو تنشغل بشيء غير كلامه و إن تحدث فأنصت إليه .
11. تجنب السخرية.كذلك لا توبّخ ولا تؤنّب و لا تلوم :التأنيب و اللوم يجرح كبرياء الانسان.
12. خاطب الناس على قدر عقولهم ،و عواطفهم،و مشاعرهم .
13. قدر أفكار محدثك , وأظهر احتراما لها, ولا تقل له أنه مخطئ .
14. لاتصر على الفوز بنسبة مائة في المائة :لاتحاول ان تبرهن على صحة موقفك بالكامل وان الطرف الآخر مخطئ تماما في كل مايقول..
وتذكر أخيراً
إنّ التمهيد الصحيح والتنظيم، ودقة الأرقام
و الإحصائيات كذلك الإيجاز و الإبتعاد عن الجدل
عوامل مؤثّرة في إقناع الآخر
و تجنبك الوصول معه الى النزاع والخصام.
و أن تكون واثقاً تماما في صحة ما تريد الإقناع به.. و أن تتأكد بأن كافة نقاطك مدعمّه حتّى تُجيب على كافة الاستفسارات بثبات و عقلانية.
وإليك بعض الخطوات التي قد تعينك على امتلاك مهارة إقناع الطرف الآخر بحيث تستطيع اقناعه بوجهة نظرك دون ان تسبب له جرحا او إحراجا :
1. ابدأ حديثك بالثناء علي الطرف الآخر وإظهار ثقتك في قدراته .
2. لابد أن تكون مقتنعا جدا من الفكرة التي تسعى لنشرها .و معرفة موضوع النقاش معرفة دقيقة.
3. ابدأ بنقاط الاتفاق وابتعد عن نطاق الخلاف .
4. استخدم ألفاظ الربط للانتقال من فكرة الى اخرى و على سبيل المثال : بما أن ، إذن ، وحينما يكون ،بناء عليه،بالمقارنة،و يترتب على ذلك .. الخ ، فهذه الألفاظ تساهم في تأكيد معنى أو تضيف اليه جديدا أو توضح نتيجة..
5. ترك الجدل العقيم الذي يقود إلى الخصام .(لا تجادل)
6. اعتماد الموضوعية في النقاش.
7. التركيز على الأفكار الجوهرية في الموضوع و امتلاك حجج دامغة و براهين لاستمالة أفكار المخاطب .
8. انتق عباراتك،و اختر كلماتك،و هذّب ألفاظك .
(و لو كنت فظا غليظ القلب لانفضوا من حولك )قرآن كريم.
وإلا فالصمت خير لك لكي لاتندم على كلمات قد قلتها لحظة غضب.
9. اختيار العبارة اللينة الهينة ، والابتعاد عن الشدة الإرهاب والضغوط وفرض الرأي.
( ماكان الرفق في شيء إلا زانه) .
10. استخدم لغة الجسد بان تقبل على محدثك و لا تصرف نظرك عنه أو تنشغل بشيء غير كلامه و إن تحدث فأنصت إليه .
11. تجنب السخرية.كذلك لا توبّخ ولا تؤنّب و لا تلوم :التأنيب و اللوم يجرح كبرياء الانسان.
12. خاطب الناس على قدر عقولهم ،و عواطفهم،و مشاعرهم .
13. قدر أفكار محدثك , وأظهر احتراما لها, ولا تقل له أنه مخطئ .
14. لاتصر على الفوز بنسبة مائة في المائة :لاتحاول ان تبرهن على صحة موقفك بالكامل وان الطرف الآخر مخطئ تماما في كل مايقول..
و تجنبك الوصول معه الى النزاع والخصام.
كيف تعد خطة للتسويق
“كيف تعد خطة للتسويق”
ماذا نعني بتخطيط التسويق؟
تؤدي كل إدارة في شركة ما، العديد من الأدوار المهمة.
تؤدي كل إدارة في شركة ما، العديد من الأدوار المهمة.
فهي تضع الأهداف وتطور الخطط والسياسات والاستراتيجيات والاجراءات والأنظمة.
فهي إذا تنظم وتنسق، وتوجه وتراقب، وتحفز وتبلغ. وليس التخطيط سوى أحد أدوارها، لكنه دور أساسي ومهم للغاية؛ فخطة العمل أو الخطة المشتركة للشركة، تدفعها دائماً إلى الأمام.
أما خطة التسويق فهي عبارة عن جزء مهم من هذه الخطة الاجمالية، حيث لا بد من إنجاز تخطيط التسويق كجزء من عملية الموازنة والتخطيط التي تجريها كل شركة.
تحدد خطة التسويق الأهداف التسويقية للشركة وتقترح استراتيجيات لتنفيذها، وهي لا تحتوي على كل أهداف الشركة واستراتيجياتها، فهناك أيضاً الأهداف الانتاجية والمالية والشخصية، والتي لا يمكن وضع أي منها في عزلة. فخطة أي شركة تتضمن عدداً من الخطط الفرعية المحتوية على خطة التسويق الاجمالية للشركة، حيث تبقى تحتاج إلى الموافقة والتنسيق ضمن خطة عمل إجمالية واحدة.
خطة التسويق تنقسم بدورها إلى عدد من خطط التسويق الفرعية الصغرى لمنتجات أو مساحات مستقلة، والتي يتطلب إعدادها عند الحاجة إليها.
اذا اردت ان تحقق حلمك بشده لابد عليك من التمسك بحلمك بشده
اذا اردت ان تحقق حلمك بشده لابد عليك من التمسك بحلمك بشده
قرأت مقوله للداعيه الدكتور /عمرو خالد ” الحلم ليس الذى تراه وانت نائم …….الحلم هو الذى يجعلك لا تنام ”
كيف نحقق احلامنا …..
1- حدد حلمك اولا.
2- قم بتحويل حلمك هذا اللى مجموعه من الاهداف.
3- تمسك بكل هدف واجعلهوا كأنهوا كل حياتك.
4- حاول ان تقوم بتجزئه اهدافك اللى اهداف اخرى صغيره تسطيع ان تحققها .
5- قم بكتابه كل اهدافك التى قسمتها .
6- حدد وقت لكى تحاسب نفسك على تحقيق اهدافك هذه .
7- قم بكتابه اى فكره تخطر ببالك لكى تساعدك فى تحقيق هذا الهدف .
8- اجعل شخص قريب منك كمراقب عليك لتحقيق هذه الاهداف واجعلهوا يتابعك باستمرار.
9- اهم شئ هو اختيار الشخص فاحاول ان يكون لهذا الشخص علاقه بهدفك.
10-حاول ان تبنى علاقات جديده كل فتره ..العلاقات الجديده مع الاشخاص الجدد تعطى للانسان المعرفه الجديده والقيمه والتى تساعدك على مكسبه المعرفه الهامه يوميا.
- كل هذه الاشياء سوف تساعدك على تحقيق حلمك.
- حاول ان تقوم بتحويل كل شيئ سلبى اللى شيئ ايجابى.
- قم بربط اى شيئ يحدث فى حياتك بحلمك الكبير واهدافك الصغيره .
- قرر انك فشلت فى تحقيق حلمك بعد تنفيذ جزأ كبير منه على الاقل 20% من حلمك.
- كلما كان حلمك يلمس السحاب فأن تحقيق 20% منه ستكون اذا طائر فى السماء .
- من منا لا يرغب ان يمتلك متع الحياه بين يديه
سياره فارهه – منزل كبير – زوجه جميله
والاشياء الكثيره الاخرى على حسب اذواق كل فرد .
هذه الاشياء ليس من السهل تحقيقها ……ولكن اذا قمنا بتحقيها سوف تصبح الحياه سهله .
ولكن تخيل معى العكس اننا سنكون اشخاص من السهوله التخلى عن احلامهم ………….
سوف نعيش كل يوم نندم على حالنا ونلوم على المجتمع بأسره ….وفى الحقيقه ان الذنب ليس ذنب المجتمع والناس بل هو خطأونا نحن.
فلماذا نسمح لأشياء تافهه ان تقوم بحرماننا من تنفيذ احلامنا والوصول اللى السحاب ……….
تراودنى فكره كأختبار لتحقيق الاحلام
نقوم كمجموعه من الاصدقاء الطموحين الذين يرغبوا فى تنفيذ احلامهم ويأملوا فى الصعود اللى الاعلى والرغبه فى الفوز بملزات الدنيا (الحلال طبعا) ….
نقوم بعمل الاتى :
1- نقوم بتحديد موعد مقابله هامه بيننا.
2- يقوم كل واحد فينا بالتحدث عن امالوا المستقبليه وما يريد ان يفعل فى المستقبل وما يتمنى ان يصير والتعرف على حلم كل واحد فينا.
3- يقوم كل واحد فينا بعرض فكره مبسطه عن حلم بسيط جدا جدا جدا ………………. ولكنه حلم اختبار فقط حيث ان مجموعه الاصدقاء سيقوموا بعمل اختبار فيما بينهم لتحقيق هذه الاحلام البسيطه واخذ وعود فيما بينهم على تحقيق هذه الاحلام والاشراف ايضا على تنفيذها فيما بينهم .
4- لابد من تحديد موعد اسبوعى لمناقشه ماذا فعل كل شخص وما خطته فى باقى الفتره.
5- نقوم بتحديد فتره لتنفيذ الحلم تتراوح بين شهر وثلاثه اشهر.
6- بعد مرور المده بين الاشخاص يقوموا بتحديد من هو الافضل فيما بينهم وعمل تصوت فيما بينهم لتحديد من الافضل.
7- بعد انتهاء المهمه يقوم كل شخص من المجموعه بتحديد هدف اخر وحلم جديد ولكن ف هذه المره سوف يزيد قدرا من حلمه وقدرا من الوقت حسب تقديروا له .
الاشتراك في:
الرسائل
(
Atom
)